قال الوليد لأبيه: إن أمير المؤمنين أسرّ إليّ حديثاً ولا أراه يطوي عنك أفلا أحدثك به؟ قال: لا يا بني إن من كتم السر كان الخيار له، ومن أفشاه كان الخيار عليه، فلا تكن مملوكاً بعد أن كنت مالكاً.
بسم الله الرحمان الرحيم المرجو من جميع الإخوان و الأخوات التسجيل و المساهمة في هذا المنتدى جزاكم الله خير الجزاء